قريبا

تحميل رواية قمر ثوبه القصب

تحميل رواية قمر ثوبه القصب اختتمتِ المعركةُ وعدتُ إلى طفولتي ؛ إلى القرية والصيادين وكتبِ الشعر التي ورثتها من ثقافة معلمي في المدرسة الابتدائية. وعلى بدن الورقة الصفراء يتثاءب الخريف وتتدثرُ واحدةٌ عارية بمعطف رغبتها ، فيسألني واحدٌ جائع ومشتهٍ : متى تكون التفاحة وأنا في شهوة واحدة؟ أردُّ : وقتما يكون آدمك وغرام الدمعة ممزوجين بعري التعجب، بغية تأخذها أنى تشاء، ولقد كان غير صحيحُها أنها تود في وردة السرير، وأنت أهملتها إلى حربك الشاسعة. هكذا دون خجل من

هاجس المخدة يطلبُ الجائع خبزاً ، بغية يدخل الفقرُ قبو الجسم، فأتذكر رقصة الديك فوق طوق الخطيئة.. لماذا رمينا القرميدَ على أحلامنا ؟ لماذا خوذُ العساكر تصبح ذاكرةً للطفولة ، وحالياً تصبح دفتراً لتدوين تفاصيل الرّواية.؟ لماذا العساكر يحبّون برتقالَ المفردات القديمة ويتركون خلفهم أجسادَ نسائنا التائهات في عادات انتظار مشاجب الذكريات؟! فيكون الجواب بطيف السؤال الطفولي في إباحية تلك الحكاية التي هي مجرّد عواطف تداهم عزلتي في تلك الغربة البعيدة، والحرب : حينما تكون بندقية الرّجل أجمل عاطفة في ليل أنوثتهن.

رواية قمر ثوبه القصب – نعيم عبد مهلهل


تحميل رواية قمر ثوبه القصب


روايات عربية  – روايات عالمية مترجمة – كتب عالمية مترجمة – تحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة

او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

حاليا بالمكتبات وغير متوفر الكترونيا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى