فكر وثقافة وإيديولوجيا

تحميل كتاب الإسلام والحداثة والربيع العربي – فرانسيس فوكوياما

تحميل كتاب الإسلام والحداثة والربيع العربي – فرانسيس فوكوياما

يحتسب فرانسيس فوكوياما واحد من أشهر المفكرين الأميركيين خارج الولايات المتحدة الامريكية، سيما عقب صدور كتابه المشهور “خاتمة الزمان الماضي والإنسان الأخير”، وما تزال أفكاره وكتاباته تثير نقاشاً وجدلاً حتى الدهر القائم، خاصة حتى الآن معركة جمهورية دولة العراق التي أيَّدها في الافتتاح ثم رجع لينتقد أسلوب وكيفية تأدية المصلحة الأميركية لمرحلة ما عقب المعركة. أتم فوكوياما كتابه الأخير عن الإنماء السياسية ودور التشريع، إذ ألقى متعددة محاضرات في جامعة جونز هوبكنز عن كتابه ذاك، فكانت واقعة لِكَي ألتقي به وأثير نقاشاً موسعاً بشأن شمال أفريقيا والخليج والدمقرطة والإسلام في مكتبه في الجامعة ذاتها، ثم تطوّر المحادثة الفكري العميق الذي جرى بيننا ليكون ذلك الكتاب. وقد وددتُ أن أرفق بنص الحوارات عدد من النصوص الفكرية المخصصة بفوكوياما التي كتبها في مراحل متباعدة وقد وضعتها في ترتيبها التسلسلي بغية تُتبين تطوّر نظرته إلى الإسلام والشرق الأوسط خاصة عقب ثورات الربيع العربي.

تحميل كتاب الإسلام والحداثة والربيع العربي – فرانسيس فوكوياما

روايات عربية  – روايات عالمية مترجمة – كتب عالمية مترجمة – تحميل كتب الاكترونية 

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة

للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..

سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة

أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى

لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع

ورغم كل ذلك فاننا حريصون على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..

لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..

فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء

وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع على تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا

ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

زر الذهاب إلى الأعلى